أنا مسلمٌ ومعي الملائكُ أسلمت , والكونُ والدنيا معي
أنا مسلم وأقولها ملء الفؤاد , وفي حنايا الأضلع ( )
أنا مسلمٌ وجّهت وجهي للذي سكب الأذان بمسمعي
أنا مسلمٌ ذوّبت حبي للإله , وللرسول بمدمعي
أقفو النبي على دروب العمر حتى مصرعي
أبني الحياة بعزمة دينية خُلقت معي
أسعى لترجع أمتي نحو المقام الأرفع
يا ربّ وحدك من أريد , وهل لغيرك مرجعي ؟ : “”“
كم طامعٍ يرجو السراب , وكان وجهك مطمعي : “)